Posts : 103 Join date : 2011-09-07 Location : Egypt
Subject: هل هي اكبر كذبة فى التاريخ المعاصر ؟ Wed Oct 05, 2011 9:50 pm
تستطيع ان تخدع بعض الناس بعض الوقت .. وتستطيع ان تخدع كل الناس بعض الوقت .. ولكنك لا تستطيع خداع كل الناس كل الوقت ...
لقد جعلتنا امريكا نتوهم انها هي اول من نزل على سطح القمر ولكن حقيقة القصة بدأت في سنة 1961
عندما أرسلت روسيا يوري غاغارين إلى الفضاء تاركة خلفها المحاولات الفاشلة للأميريكيين بالوصول إلى الفضاء ,
وباجتماع طاريء للكونغرس طلب الرئيس كيندي حفظ ماء الوجة , وقال بخطاب حماسي: أريد أن تضعوا رجلا على القمر .
ظهرت المشاهد المفعمة بالمشاعر للرجال بالملابس البيضاء وهم يحطون على سطح القمر بين الغبار والصخور
على شاشات التلفاز وطبعا لم تقم ناسا بوضع روابط مباشرة للفيلم الأصلي بدقة جيدة ,
والأفلام الموجودة عن حادثة الهبوط هي نقلا عن شاشات التلفاز وبصورة ذات جودة منخفضة .
وللأسف هي الإثبات الوحيد للهبوط على سطح القمر .
كتبت الكثير من الكتب عن الموضوع , أنا سأنقل فقط بعض الإقتباسات مع بعض الصور أحيانا
لبعض الباحثين الذين يرون أن الصور ملفقة .
الصورة 1 :
- كيف يرفرف العلم الأمريكي بالصورة مع العلم انه لاتوجد رياح على سطح القمر ؟
وهذا موضوع صار من المسلمات بالنسبة لعلماء الفضاء الحاليين ,
فلايوجد اتموسفير هناك وهذه الصورة كانت السبب ببدء الشك حول الموضوع .
الصوره 2:
Neil Armstrong و Buzz Aldrin هذه الصورة لـ
عندما كانا ينصبان العلم الامريكي
مع العلم أن مصدر الضوء الوحيد على سطح القمر يفترض أن يكون الشمس والشمس فقط ,
فإذا حسبنا زاوية الظل سنلاحظ ان اختلاف الظلال ناتج عن كون مصدر الإضاءة قريب جدا من الرائد الأول ,
وهذا لايحدث إلا إذا كان التصوير في استوديو ومنابع الإضاءة عبارة عن بلجكتورات متوضعة على الأرض بارتفاع صغير . الصوره 3:
ِAldrin يقف وكتفه الايسر مواجه لضوء الشمس
بالنسبة لهكذا وضع على سطح القمر فيجب أن يكون كتفة الأيمن غارق في الظلام ولايمكن رؤية تفاصيلة .
( لإن التباين بين حالة الضوء والظل يصبح أكبر بكثير على سطح القمر
وخاصة انه لايوجد أتموسفير ينثر الشعاع كما يوجد لدينا على كوكب الأرض .
كما أن الخلفية وراء وأمام الرائد يجب أن تكون بنسبة إضاءة متشايه
لإن منبع الضوء الذي هو الشمس بعد بشكل كافي لخلق نسبة إضاءة متوازنة ,
كما ان الصورة تظهر الضوء على شكل بقعة قوية ومتركزة خلف الرائد بقليل
في حين تخفت تدريجيا بالابتعاد عن المركز
مما يعطي شعور أنها ليست بقعة من ضوء الشمس ,
بل نتيجة لإضاءة صناعية في ظروف تصوير محسنة ، ثم لاحظ انعكاس الشئ المجهور على خوذة الرائد .. معلومات اخرى
الظلال المتولدة ناتجة حتما عن عدة منابع ضوء , في حين أن منبع الضوء الوحيد على القمر هو الشمس ,
وهذا يدعم كونها مصورة في استوديو في الصحراء الأميريكية
بوضع أكثر من منبع ضوء موجة ليحصلو على شدة إضاءة كافية .
العلم الأميريكي وكلمة United States ظهرت بالصور دائما واضحة ومضيئة "الضوء مسلط عليها" ,
حتى عندما يكون كل شيء حولها بالظلام ولايظهر شيء منه .
الكاميرا يجب أن تتأثر بالأشعة الكونية البالغة القوة , وبالتأكيد سيتخرب الفلم نظرا للمجال الإشعاعي القوي ..
العلم الحديث يؤكد أن الإشعاعات الفضائية المنبعثة من الكون قاتلة ومميتة تماما ,
وأن القمر يقع خارج دائرة الأمان حيث يبعد 240,000 ميل وبالتالي خارج النطاق الآمن
ولايمكن الخروج من المركبة الفضائية والبقاء على قيد الحياة لفترة طويلة
, ويقول العالم الفيزيائي John Mauldin أنه بنسبة إشعاع متوقعة تصل إلى 1,485
فنحن بحاجة إلى عازل محجب بثخن مترين على الأقل ..
وبالتالي لايمكن أن تكون ألبسة رواد الفضاء الرقيقة تشكل حماية كافية أبدا ,
ولماذا لم تحمي هذه الألبسة المخبريين عندما حدث تسرب في مفاعل تشرنوبل
وقد كانت نسبة الأشعاع المنبعث تشكل كسور فقط من هذه النسبة الموجودة على القمر
ورغم أنها أقل بكثير ولكنها كانت مميتة بشكل مخيف ,
حتى أنه لم يصب رواد هذه المركبة بالسرطان مثلا أو بتأزمات صحية تدل على تعرضة لإشعاعات كونية
مهما كانت ضعيفة .
وللأسف عندما سؤل Buzz Aldrin الرجل الثاني على سطح القمر عن شعورة عندما وطأ القمر
بدأ بالبكاء بشكل غريب وخرج خارج الغرفة وكأنه واقع تحت ضغط كذبة كبيرة
العلماء لايستطيعون تصديق الناسا , لإنه وحتى الطالب الغبي المختص في الكيمياء
يعرف أن الأوكسيجين المضغوط ينفجر بقوة هائلة
والآن
ثلاث رواد بعدها يموتون باحتراق كبسولة تجريبية
ست رواد آخرين يموتون بتحطم طائرة ,
ورائد آخر يموت بحادث سيارة ..
ماهذه المصادفة المذهلة التي تغيب الشهود ...
لو كان الصعود على القمر تم منذ عشرات السنين بنجاح ومن دون مشاكل لماذا لم تكرر التجربة ,
يعني يجب أن يصعدو كل سنة على الأقل لاكتشاف أمور جديدة
Neil Armstrong صاحب أول خطوة على سطح القمر , يظهر بالخطوة وتظهر السفينة الفضائية ,
فإذا كان اول من داس سطح القمر فمن الذي قام بالتصوير إذا ؟؟
الضغط داخل بدلة رجل الفضاء يكون أكبر من الضغط بداخل كرة قدم ,
لذلك فيزيائيا يجب على رجل الفضاء أن يكون منفوخ وغير قادر على ثني البدلة المشدودة بفعل الضغط داخلها ,
ورغم ذلك كان الرواد يثنون مفاصلحم بحرية مطلقة وكأن البدلة لاتحوي ضغط هواء كبير بالداخل .
الصور تظهر أن الأرض في منطقة التصوير أكثر إضاءة من الأرض الظاهرة في الخلف والتي تكون معتمة تماما ,
وكأن منطقة التصوير مغطاة ببقعة من الضوء من بلجكتورات خاصة,
عندما كانت غرفة التحكم تسأل أحد الرواد , كان الصوت يرد مباشرة دون تأخير في الصوت ,
وهذا يبدو غريبا جدا في تكنولوجيا العصر الحديث ما بالك وقتها ,
فيوجد تأخير بنقل الإشارة من الأقمار الصناعية من لندن إلى كاليفورنيا حوالي 0.7 ثانية
فكيف تحدث الإجابة مباشرة من القمر في حين يجب أن يكون التأخير الزمني لها أكثر من ثانيتين .
كما أن الباحثين يقولون أنه نظرا لظروف الضغط الجوي وعدم وجود أتموسفير في القمر
فيجب أن تحدث تغيرات على طبيعة الصوت ,
ولن يكون الصوت المستقبل يملك نفس النبرة ويجب أن يوجد فيه بعض العمق والتشوة .
وعند التحدث للوحدة عند قيامها بالهبوط أو في أي وقت آخر
فيجب أن يسمع صوت قوي جدا من المحرك الصاروخي والذي يولد بضعة مئات من الألوف من قوة الدفع
وبالتأكيد لن يسمع صوت الرائد الذي كان يتحدث مع المحطة بوضوح أمام صوت المحرك هذا ,
وللأسف لم يسمع أي أثر للمحرك في وقت من الأوقات
بعض الصور الفوتوغرافية أظهرت معلومات مغايرة للعرض الذي ظهر بالتلفزيون لنفس الأماكن
طول الظلال على الأرض يوضح أن الضوء قادم من زاوية مستحيلة على القمر
أثر قدم الرائد على الأرض يبدو كبيرا أكثر من المتوقع في ظل ظروف جاذبية أخف 6 مرات من الأرض .
الخلاصة :
ربما من السهل الصعود على القمر بالمستقبل , ولكن حتى الوقت الحالي ووفقا للصور الموجودة منذ السبعينات
فلا أظن ان ذلك قد تم بنجاح على الأقل ليست هذه الصور دليلا -كما تقول ناسا -على الصعود للقمر .
واخيرا
بعد سنوات من التشكيك برحلة أرمسترونغ والشبهات والدلائل التي تشكك بصحة الصعود إلى القمر، تأتي الضربة القاضية من الأميركيين أنفسهم.
فقد اعترف الأميركيون ببرنامج رسمي عن حقيقة الخدعة الكبيرة التي مثلوها على العالم من ستينيات القرن الماضي المتمثلة في إدعائهم أنهم سبقوا السوفييت وصعدوا إلى القمر.
المتحدثين في البرنامج الذي نقلته محطة العربية كانوا رونالد رامسفيلد وهنري كيسنجر بالإضافة إلى نخبة من عناصر وكالة الاستخبارات الأميركية الـ C.I.A وعناصر من الكي جي بي الروسية.
الدلائل التي أشارت للسوفييت على خدعة الأميركيين كثيرة أولها رفرفة العلم الأميركي فوق سطح القمر الذي لا يحوي الهواء أصلاً حتى يقوم بتحريك العلم.
عنصر من الكي جي بي كان يتكلم عن نوع الكاميرا التي صورت أحداث الصعود المزعوم إلى القمر ويقول أن هذا الكاميرا لا تحتمل درجات الحرارة المواجهة للشمس إلا أنها حسب الإدعاء الأميركي فإنها صمدت ساعتين دون أن تتأثر.
دليل آخر أفلت من النباهة الأميركية وهو الألوان الصافية والمتقنة جداً والتي لم يكن من الواجب أن تظهر وهي ألوان العلم الأميركي البراقة التي يستحيل أن تظهر بهذا الشكل على القمر.
بالإضافة إلى إنعكاس الفلاش للكاميرا بشكل غريب جداً على زجاجة خوذة رائد الفضاء.
يقول عنصر من عناصر الكي جي بي أن الجاذبية على سطح القمر تعادل سدس جاذبية الأرض. فرائد الفضاء الذي يزن مع ثيابه 184 كغ على الأرض لن يتجاوز وزنه الـ 30 كغ على سطح القمر. فيقول "انظروا إلى الآثار التي تركتها الـ 30 كغ على القمر والتي هي لوزن أكبر بكثير من هذا الوزن".
الفضيحة الأميركية حاول رجال البيت الأبيض إخفاءها طويلاً أيام نيكسون. حتى تقرر إبادة جميع من شاركوا بتصوير الخدعة الرهيبة والذين كانوا كلهم من السي آي أي.
لكن فر عدد منهم إلى مناطق مجهولة فقام الأميركان بتحريك قواتهم ومنها نصف الأسطول السادس وما يعادل ضعفي القوات التي حركوها بعاصفة الصحراء من أجل القبض على الفارين وتصفيتهم.